الخميس، سبتمبر 09، 2010

الفرق بين السنة والعام

الفرق بين سنه وعام؟؟
معلومة جداُ جميلة ...
هذه احدى رسائل البريد الالكتروني احببت ان انقلها لكم
(ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما)
(سورة العنكبوت) آية 14
كان من الممكن أن يقول رب العزة : أنهم تسعمائة وخمسون سنه فلماذا ألف سنه إلا خمسين عاما؟
أن لفظ سنه تطلق على الأيام الشديدة الصعبة عندما قال
( تزرعون سبع سنين)
سورة يوسف ايه47
ولفظ عام يطلق على الأيام السهلة أيام الرخاء والنعيم
قال (ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس)
سورة يوسف أية 49
وبذلك يكون سيدنا نوح قد لبث ألف سنه شقاء إلا خمسين عاما
لذا من الأفضل أن نقول ..
" كل عام وانتم بخير "
و ليس كما يقول بعض العرب
" كل سنة و انت طيب"

الاثنين، سبتمبر 06، 2010

عيدكم مبارك


اصدقائي قراء مدونتي الاعزاء


اعتذر منكم شديد العذر على انقطاعي الطويل جدا عن المدونة والتدوين


لا اعلم بماذا ابرر وماذا اقول ولكن اعزو السبب في ذلك كثرة انشغالي


في الفترة الاخيرة


بدأ بمشاغل المدرسة وانتهاء ببدء الاجازة والسفر واستقبال الضيوف


وهلم جر


اتمنى ان يكون الجميع في اتم الصحة والعافية والاخبار الطيبة باذن الله


وكل عام والجميع بخير وعيد مبارك عليكم






السبت، مارس 06، 2010

هذه مدارسنا...

اننا نعيش واقع غريب على مجتمعنا
المدرسي والتعليمي فحال مدارسنا لا يسر
إطلاقا فكل يوم لا تخلو صحفنا من مشكلة......
ففي السابق كانت تقتصر على مدارس البنين
وأصبحنا الان نقرا ونسمع ايضا
عن مدارس البنات هل هذا امر طبيعي
ام انها ظاهرة غريبة على مجتمعنا
قد يعتبرني البعض اني ابالغ ولكن
بحكم عملي فواقع مدارسنا اسوأ بكثير
مما ينشر في الصحف فهناك تمادي كبير
من قبل الطالبات وتجاوزات كبيرة تحدث
وليس هناك خطوط حمراء بين كثير من
الطالبات مع معلماتهن لم يعد هناك تعاون
بين البيت والمدرسة هناك خلل كبير
ولكن للأسف الشديد البعض يعتبرها
أمور طبيعية ولا تتوجب
التخوف والتوجس منها
هل تكوينة جيل اليوم تختلف عن تكوينة
الاجيال السابقة بالطبع لا
اذن مالذي جعل هذه الاجيال تتمادى
الى هذا الحد من قلة التهذيب والاستهتار
واللامبالاة جزء كبير يقع على البيت
وجزء آخر يقع على المدرسة نفسها
عدم الحزم من قبل الادارة المدرسية في
المقام الاول والمعلمات ايضا للأسف الشديد
بعضهن تتجاوز كثيرا عن حدود العلاقة
بينها وبين طالباتها وامر آخر
الانظمة والتعليمات التي عندما قررتها
وزارة التربية والتعليم استخدمها كثير
من الطلبة بشكل سيئ جدا وخبيث في
احيان اخرى فكم من معلمة راحت ضحية
لخبث طالبة استطاعت أن تقلب الأمور
على راس معلمتها في يوم من الأيام
لان الانظمة كانت في صالحها
كذلك للاسف الشديد تجد الطالبة مساندة قوية
لها من البيت مباشرة دون التحري عما
فعلته ابنتهم في المدرسة فنجد ولية امرها
في اليوم التالي تحضر الى المدرسة وتطالب
بحق ابنتها دون أن تكلف نفسها الاستفسارعن
تفاصيل الامر شيئا
اذا ماذا يعني ذلك ؟؟؟!!!!
هناك خلل كبير وكبير جدا إذا لم يتنبه
له كل من له علاقة بالموضوع واقصد
بذلك البيت.. والمدرسة.. والمسئولين
في وزارة التربية والتعليم.. فقد يتطور الامر
وتخرج المشكلة عن حدودها
والله اعلم

الخميس، فبراير 18، 2010

كيف تستمتع بحياتك وعملك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا عنوان آخر كتاب قرأته في الايام السابقة

كتاب من تاليف ديل كارنيجي

كتاب مفيد جدا يحتوي على اربعة ابواب

الباب الأول

(سبعة طرق للحصول على السعادة والسلام )

الباب الثاني

(الأساليب الأساسية للتعامل مع الأخرين )

الباب الثالث

(طرق اكتساب تأييد الآخرين لوجهة نظرك )

الباب الرابع

(طرق تغيير الآخرين دون إظهار العداء

لوجهة نظرك أو إثارة مشاعر الإستياء)

يمكن الحصول عليه من مكتبة جرير

في انتظار آرائكم عن هذا الكتاب

الجمعة، فبراير 05، 2010

تعسر

اضع الورقة البيضاء امامي واضل انظر اليها طويلا

دون أن ادون فيها ولو حرفا واحدا ...

مالسبب لا اعلم

وكان الحروف اختفت من قاموس حياتي ولا اثر لها

وضع سيئ وجدا صعب يشعرني بالضيق والكآبة

ففي الوقت الذي احتاج فيه الى الكتابة واخراج ما بداخلي

يعجز قلمي عن الكتابة ووصف ما اشعر به

اتمنى أن لايطول هذا الوضع

الخميس، ديسمبر 17، 2009

عام جديد

يمضي الزمان بنا كطيف مسرع

وتظل تطوي عمرنا الأيام

بالحب أرفع للكرام مجددا

عهد المحبة ليس عنه فصام

والعذر في زمن تولى وانقضى

فلكم بقلبي منزل ومقام

يأظل أذكربالوداد احبتي

حتى اواري في التراب عظام

تقبل الله صالح أعمالكم في

سنة قد مضت وبلغكم السنة الجديدة

وأنتم في صحة وعافية

الأربعاء، ديسمبر 02، 2009

احترم نفسك

(هل احترمنا أنفسنا بالقدر الكافي حتى يحترمنا الناس كما ينبغي)

تذكرت مقولة كانت دائما تردد على مسامعي عندما كنت صغيرة

احترمي نفسك يحترمك الآخرين

وتمسكت بها وأصبحت جزء لا يتجزأ من مبادئي وذات قيمة عندي
فأفادتني هذه العبارة كثيرا في صغري
بموجب أني طفلة وعلي السمع والطاعة العمياء
دون اعتراض لابأس بذلك وقتها
ولكن للأسف الشديد اكتشفت الأثر السلبي لها
عندما كبرت وجدت نفسي أمام أمور يجب أن
اتخذ فيها قراراتي بنفسي وان أقول لا وان اجعل الآخر
يحترمني كما ينبغي وكما أريد أنا
فالسمع والطاعة في الصغر يختلف عند الكبر تماما
فلن يحترمك الناس في الكبر إلا إذا اثبت لهم ذلك
بفرض احترامك عليهم وليس بهز الرأس بالموافقة على كل شيء

الأحد، نوفمبر 29، 2009

حزن وفرح

مشاهدات وأحداث في كل مكان بعضها مفرح والأخر محزن
مشاعري اختلطط ببعضها
نرى الحجيج فتسعد قلوبنا برؤيتهم ...ونرى احوال اخواننا في جدة
فنحزن لما حل بهم من دمار وموت وفقدان آخرين ...
انه قضاء الله وقدره ولا اعتراض لقضائه
اللهم احفظ حجاج بيتك وان يعودوا الى اوطانهم وذويهم
بكل صحة وسلامة
وارحم موتى المسلمين والهم ذويهم الصبر والسلوان
لا حول ولا قوة إلا بالله